محطة حياه - خالد الهويملي
المترف اللي حضوره يلفت الانتباه
ماقد حصل شي يربكني مثل جيّته
خلا المشاعر تنفّس تحت فية غلاه
رغم انها قبل لاتبعث منه؟ ..ميّته
مع كل لفحة قصيد يمر لإسمه دُعاه
ومع كل لحظه تمر تزود أهميته
في عيني الشمس تغرب عند طلة بهاه
واصير مغمور بين إشراقه وفيّته
أحاول أكبر عنه وألقاني أطلب رضاه
حرية الراي صارت تحت حريته!
مدري علامي ليا ابعد عني ابعد معاه
الافضل أبقى لـ نفسي وأحفظ وصيته
ورغم اني اكره مزاحه في سوالف جفاه
لكني اعرف مدى كرهي ...لـ جدّيته
غرامي الطاغي أكبر من..محطة حياه
يمكن نهاية حياتي من عدم جيّته
تعليقات
إرسال تعليق